جاء ذلك ردا على تغريدة للكاتب والباحث الساسي، عبدالناصر المودع، قال فيها: "لو كان قادة الانفصال لديهم كرامة او مبادئ أو قضية لما قبلوا بأن يكونوا سفراء ووزراء ومحافظين تابعين للجمهورية اليمنية الذي يسمونها بدولة إحتلال. ولا قبلوا بأن يؤدوا اليمين الدستورية تحت علمها. ولأنهم مجرد وصوليين تافهين، استخدموا موضوع الانفصال لابتزاز الداخل والارتزاق من الخارج".
ورد شطارة على تغريدة الموعد قائلا: "كنتم وبكل إستعلاء ترفضون كل الحلول السياسية بما فيها الفيدرالية بين الجنوب والشمال،اليوم ستتجرعون الانفصال كما تسميه..ومشاركة الانتقالي في الحكومة فيه دهاء سياسي للإحلال بدل الاحتلال..تفهم ما تفهم هذه مشكلتك..اصبحتم العقبة لانهاء الحرب واصبحنا القوة لأي حل سياسي لاننا اصحاب حق".