وأوضحت الدراسة التي تابعت نحو 40 ألف لاعب فوق سن الثامنة عشرة لمدة ستة أسابيع أنها لم تجد سوى "القليل من الأدلة" على وجود علاقة سببية بين ألعاب الفيديو ونوعية الحياة، وفق وكالة "فرانس برس".
وقال الباحثون الذين نُشرت دراستهم في مجلة "ذي رويال سوسايتي"، إنه من المحتمل أن يكون متوسط تأثيرات ألعاب الفيديو على نوعية حياة اللاعب محدوداً جداً، سواء سلباً أو إيجاباً.