تداولت وسائل إعلام مصرية أن الفنانة ياسمين عبد العزيز ستخضع لجراحة جديدة في جنيف لتلافي الخطأ الطبي الذي تخلّل الجراحة التي أجرتها في القاهرة.
ومازال الغموض مسيطراً على حالة ياسمين الصحية، فلم يتم الإعلان عن أي تفاصيل رسمية عن موعد مغادرتها البلد.
ويوم 11 يوليو الماضى دخلت ياسمين عبد العزيز المستشفى لإجراء عملية "تكيس المبايض"، خصوصا أنها كانت تعانى من وجود أكياس دهنية على المبيضين لكن تسببت فى مشاكل صحية لها مثل زيادة عدد ضربات النبض ونقص الأكسجين فى الدم.
ونشر شقيق الفنانة المصرية، وائل عبد العزيز، صورة من دولاب ذكرياتها من مرحلة الطفولة على صفحته الشخصية بموقع "فيس بوك"، متمنيا عودتها سريعًا الى حياتها الطبيعية وتعافيها من أزمتها الصحية، وعلق قائلاً: "يلا ارجعي واحشتينا".
من جانبه توعد زوج ياسمين عبدالعزيز، أحمد العوضي، المتسبب في تدهور الحالة الصحية للنجمة، ودخولها في مضاعفات أدت الى مكوثها لعدة أيام داخل الرعاية المركزة في أحد المستشفيات.
وقال العوضي: "ما حدث من تسيب وإهمال وتخاذل وتراخي في حالة ياسمين سوف اتحدث عنه لاحقا عقب التعافي التام لياسمين وتعدي الازمه الصحية علي خير ان شاء الله.. والقانون المصري سيحكم بيني وبين المتسبب فيما حدث، لا تظن صمتي نسيان بل لكل حدث حديث".