رحبت فرنسا بإعلان المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، هانس غروندبرغ، عن هدنة لمدة شهرين في اليمن تبدأ اليوم السبت، وتأكيده على أن جميع أطراف النزاع استجابت بشكل إيجابي لاقتراح الهدنة الذي رعته المنظمة الأممية.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية في بيان إن "هذه خطوة كبيرة إلى الأمام من شأنها أن تجعل من الممكن التخفيف من معاناة الشعب اليمني وتجلب الأمل".
#Yémen – Déclaration de la porte-parole (2 avril 2022) :
— La France au Yemen (@France_in_Yemen) April 2, 2022
La #France salue l’annonce faite par l’Envoyé spécial du Secrétaire général des Nations unies, M. Hans Grundberg, d’une trêve de deux mois au #Yémen. 1/4https://t.co/x68bG6ZFev
وجددت الخارجية الفرنسية دعمها الكامل نؤكد مجدداً دعمنا الكامل لجهود الأمم المتحدة من أجل وقف دائم لإطلاق النار وكذلك دعمها للمباحثات التي يجب أن تدور حول هذا الموضوع لصالح هذه الهدنة ولإيجاد حل سياسي شامل ودائم.
ودعت الخارجية الفرنسية جميع الأطراف للمشاركة في العملية السياسية تحت رعاية الأمم المتحدة، مرحبة بالجهود التي يبذلها مجلس التعاون لدول الخليج العربية لصالح الحوار اليمني اليمني، ودعماً لجهود الأمم المتحدة.
وقال مبعوث الأمم المتحدة، الجمعة، إن الأطراف المتحاربة اتفقت للمرة الأولى منذ سنوات على هدنة على مستوى البلاد ستسمح أيضا بدخول واردات الوقود إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وبعض الرحلات الجوية في مطار صنعاء دخلت حيز التنفيذ ابتداء من اليوم السبت.
وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص هانس غروندبرغ إن الهدنة التي تمتد لشهرين ستدخل حيز التنفيذ في الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت غرينتش) اليوم السبت أول أيام شهر رمضان ويمكن تجديدها بموافقة الطرفين.
وأضاف في بيان أن "الهدف من هذه الهدنة هو منح اليمنيين راحة ضرورية من العنف وتخفيف المعاناة الإنسانية والأهم من ذلك الأمل في إنهاء هذا الصراع"، مؤكدا أنه سيضغط من أجل وقف دائم لإطلاق النار.
وانهار الاقتصاد والخدمات الأساسية في اليمن بما في ذلك قطاع الصحة، مما جعل 80 بالمئة من السكان البالغ عددهم حوالي 30 مليون نسمة يعتمدون على المساعدات.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الهدنة "ينبغي أن تكون خطوة أولى لإنهاء الحرب المدمرة في اليمن"، وحث الأطراف على البناء على هذه الفرصة "لاستئناف عملية سياسية يمنية كاملة تشمل الجميع".
وينص الاتفاق على وقف جميع العمليات العسكرية بما في ذلك العابرة للحدود، والسماح بدخول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة وتشغيل الرحلات التجارية القادمة إلى مطار صنعاء والمغادرة “إلى وجهات محددة سلفا في المنطقة”.
وقال غروندبرغ إن الطرفين اتفقا على مناقشة فتح طرق في تعز الواقعة فعليا تحت الحصار ومناطق يمنية أخرى.
وقال مبعوث الأمم المتحدة، الجمعة، إن الأطراف المتحاربة اتفقت للمرة الأولى منذ سنوات على هدنة على مستوى البلاد ستسمح أيضا بدخول واردات الوقود إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وبعض الرحلات الجوية في مطار صنعاء.
وقال مبعوث الأمم المتحدة الخاص هانس غروندبرغ إن الهدنة التي تمتد لشهرين ستدخل حيز التنفيذ في الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي (1600 بتوقيت غرينتش) اليوم السبت أول أيام شهر رمضان ويمكن تجديدها بموافقة الطرفين.
وأضاف في بيان أن "الهدف من هذه الهدنة هو منح اليمنيين راحة ضرورية من العنف وتخفيف المعاناة الإنسانية والأهم من ذلك الأمل في إنهاء هذا الصراع"، مؤكدا أنه سيضغط من أجل وقف دائم لإطلاق النار.
وانهار الاقتصاد والخدمات الأساسية في اليمن بما في ذلك قطاع الصحة، مما جعل 80 بالمئة من السكان البالغ عددهم حوالي 30 مليون نسمة يعتمدون على المساعدات.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الهدنة "ينبغي أن تكون خطوة أولى لإنهاء الحرب المدمرة في اليمن"، وحث الأطراف على البناء على هذه الفرصة "لاستئناف عملية سياسية يمنية كاملة تشمل الجميع".
وينص الاتفاق على وقف جميع العمليات العسكرية بما في ذلك العابرة للحدود، والسماح بدخول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة وتشغيل الرحلات التجارية القادمة إلى مطار صنعاء والمغادرة “إلى وجهات محددة سلفا في المنطقة”.
وقال غروندبرغ إن الطرفين اتفقا على مناقشة فتح طرق في تعز الواقعة فعليا تحت الحصار ومناطق يمنية أخرى.