واتهم كاثكارث الخاصية بأنها انتهاك واضح للخصوصية، واعتبرها باباً خلفياً لمراقبتهم والتجسس عليهم، إذ تتيح فحص الصور المحفوظة بالهواتف.
فيما ردت "آبل" على الاتهامات مؤكدة أنها لن تمسح أو تفحص كل الصور بل ستبحث عن الصور المسيئة للأطفال فقط ومقارنتها بقاعدة بيانات المركز الوطني للأطفال المستغلين والمفقودين، مشددة على التزامها التام بالخصوصية التي تنتهكها بعض التطبيقات المنافسة، في إشارة لتحديثات واتساب، بينما علق كاثكارث: "لن يسير واتساب على خطى آبل أبداً".