وقالت مصادر حقوقية إن "القضية تم تحويلها من نيابة البريقة، الى البحث الجنائي وتم القبض على الجناة والذين هم أخوال الطفل ويسكنون معه في نفس المنزل، الا انهم كانوا وحوش بشرية تخلوا عن كافة المبادئ والقيم"، حسب تعبيرهم.
وطالبت المصادر بإيقاع أقسى العقوبات على المتهمين في الواقعة باعتبارها قضية رأي عام وارتكابهم جريمة بشعة ودخيلة وحتى يكونوا عبرة لغيرهم وحفاظا على انسانية و كرامة الاطفال.