وقال رئيس مركز ديمومة للدراسات والبحوث، الباحث والعسكري السعودي، د. تركي القبلان، في حسابه على "تويتر": "سأتهب بضربات موجعة في تفكيك الخطاب الثوري الشعبي لبعض قطيع جنوب اليمن المضاد لنا، وبمشرط الجراح سنستأصل الزائدة اللفظية حتى يستقيم الخطاب ويقارع الفكر بالفكر في ميدان الفكر، وإن زادوا زدنا ليعودوا أعجاز نخل خاوية كأنما أخذوا ولم يؤخذوا بالراجفة،وعلى البادىء بهجومه على السعودية تدور الدوائر".
وأضاف القبلان: "الانفصال من عدمه شأن يمني داخلي هم من يقررون مستقبلهم ولكن بعد عودة الشرعية، الموضوع بالنسبة لنا يتعلق بفتح جبهات جانبية أدت ضمن أسباب متعددة لإبطاء عملية إطاحة الحوثي، إضافة إلى استخدام لغة السلاح بدلاً من الحوار لمناقشة قضايا داخلية".