واستنكر المحافظ نيابة عن أبناء حضرموت هذا العمل الاجرامي تجاه رموزنا الدينية والاجتماعية، ووجه المحافظ الأجهزة الأمنية والعسكرية بالوادي والصحراء القيام بدورها في الكشف عن المتسببين في الحادث وتعقب الجناة وملاحقتهم وإلقاء القبض عليهم لينالوا جزاءهم الرادع.
وتمنى محافظ حضرموت للمنصب عبدالله بن عمر العطاس ومرافقه الشفاء العاجل، موجهًا بتقديم الرعاية التامة لهما في مدينة سيئون، متقدمًا بأصدق التعازي لأسرة وذوي الشهيد المحضار، سائلاً المولى تعالى ان يتغمده بالرحمة والمغفرة ويسكنه فسيح جناته.