وأشادت فرنسا -في بيان صادر عن وزارة الخارجية-، التي دعمت هذه العملية وأسهمت في تمويلها بقيمة 3.3 مليون يورو، بجهود الأمم المتحدة وتعبئة عدة بلدان سعيًا إلى تنفيذ عملية الانقاذ العسيرة هذه على أكمل وجه والتي أنجزت في 11 أغسطس وأتاحت درء وقوع كارثة بيئية وإنسانية واقتصادية في البحر الأحمر.
وذكّرت فرنسا بدعمها للمبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن سعيًا للتوصل إلى حل سياسي للأزمة، الذي يمثل السبيل الوحيد بغية تحسين ظروف حياة اليمنيين على نحو مستدام والإسهام في إرساء الأمن في المنطقة.